شاهد العديد الفيديو الذي نشره الإعلام الحربي لمليشيات الحوثي قبل 4 أيام إدعي فيه كذبا، بأنها عملية لعناصرها استهدفت قوات الجيش المتقدمة في مدينة الحديدة.
شاهد الفيديو:
- (افراح آل الخولاني) في بعدان محافظة اب .. مراسيم زفاف النبيل (محمد الخولاني)
- مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع زكاة الفطر في المهرة للعام 1445هــ
- بنك الكريمي يتصدر البنوك الخاصة في اليمن ..!!
- مكتب الشؤون القانونية بمحافظة المهرة ينظم أمسية رمضانية للمحامين و الحقوقين
- مديرة تنمية المرأة بالمسيلة تدشن توزيع كسوة العيد للأرامل والنساء الأشد حاجة.
- مؤسسة فينا خير للتنمية و الأعمال الإنسانية تدشن توزيع العيدية النقدية ل200 أسرة بالمهرة
- مركز المهرة لرعاية و تأهيل الأيتام يدشن كسوة العيد لعدد 350 يتيم.
- إدارة تنمية المرأة بسيحوت تقيم فعالية أمسيات شهر الخير الموسم الثالث.
- فعالية في يوم الصمود بمحافظة إب وسط اليمن
- القائم بأعمال أمين عام سيحوت يدشن العيادة الرمضانية المجانية التي تقيمها إدارة تنمية المرأة.
وواضح خبير عسكري ميداني بكذب هذا الادعى، بعد فحص الفيديو بان الأشخاص الذين تم تفجيرهم، ممن تم أسرهم في معارك الساحل الغربي.
وأظهر مقطع فيديو من الحديدة، المليشيات تفجر حوشا بمجموعة كبيرة من أسرى الجيش على طريقة داعش، وإعلامها يدعي بأنها عملية استهدفت تقدم لقوات الجيش بالحديدة.
وبعد التحقق من صحة المقطع، وبحسب خبير عسكري ميداني اتضح بعد فحص الفيديو بان الأشخاص الذين تم تفجيرهم، ممن تم أسرهم في معارك الساحل الغربي، وقامت مليشيات الحوثي بجمعهم ثم إدخالهم في أحد الاحواش وقد جهزت المليشيات الحوثية الارهابية العبوة الناسفة والكاميرا ومن ثم قامت بنسفهم بالطريقة الداعشية لكي تكسب مليشيات الحوثي، مادة إعلامية ترفع بها معنويات أنصارها المنهارة في جبهة الحديدة، وهذه الفعل الإرهابي يجب ان يتم التحقيق فيه من قبل المنظمات الدولية والمحلية ومن خلال المقطع اذا ركزت قليلا ستشاهد ان كل الأفراد كانوا بدون سلاح والبعض يحمل شنط واغراضهم الخاصة منحتهم اياها المليشيات كتمويه لكي يظهروا في التصوير على أساس انهم يحملون سلاح وفي الحقيقة لا يوجد معهم أي سلاح بالإضافة إلى دخولهم دفعة واحدة وهذا مستحيل في قواعد الحرب والاشتباك، والجيش على علم بقواعدها، ويستحيل ان يحدث ذلك ابدا في المعارك ان يمشي المقاتلين بهذا الشكل الكثيف وبشكل طابور وفي نسق واحد وبدون سلاح، يمكنكم إعادة النظر في المقطع وستعرفوا صحة ما ننشره وما اكتشفناه،
ولو تم التركيز في ضواحي الحوش لا توجد أي تحركات ولا مدرعات أو أطقم للمقاومة وكل الأشخاص تم إدخالهم دفعة واحدة من باب الحوش ثم تم تفجير الجميع في عملية إرهابية وبأسلوب، داعش، بكل ما تعنيه الكلمة من وحشية.