تواصل ميليشيا الحوثي الانقلابية، جرائم اختطاف النساء في العاصمة اليمنية صنعاء ، واحتجازهن في سجون غير رسمية، لتلفيق تهم كيدية وابتزاز أهاليهن لدفع مبالغ خيالية.
وفي جريمة جديدة، أقدم الحوثيون، على اختطاف المواطنة إيمان محمد البشيري وهي أم لثلاثة أطفال، من جوار منزلها في شارع 16 بصنعاء بعد أن تم تعقبها، وقامت بإخفائها في أحد السجون التابعة لها.
- (افراح آل الخولاني) في بعدان محافظة اب .. مراسيم زفاف النبيل (محمد الخولاني)
- مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع زكاة الفطر في المهرة للعام 1445هــ
- بنك الكريمي يتصدر البنوك الخاصة في اليمن ..!!
- مكتب الشؤون القانونية بمحافظة المهرة ينظم أمسية رمضانية للمحامين و الحقوقين
- مديرة تنمية المرأة بالمسيلة تدشن توزيع كسوة العيد للأرامل والنساء الأشد حاجة.
- مؤسسة فينا خير للتنمية و الأعمال الإنسانية تدشن توزيع العيدية النقدية ل200 أسرة بالمهرة
- مركز المهرة لرعاية و تأهيل الأيتام يدشن كسوة العيد لعدد 350 يتيم.
- إدارة تنمية المرأة بسيحوت تقيم فعالية أمسيات شهر الخير الموسم الثالث.
- فعالية في يوم الصمود بمحافظة إب وسط اليمن
- القائم بأعمال أمين عام سيحوت يدشن العيادة الرمضانية المجانية التي تقيمها إدارة تنمية المرأة.
وبحسب المصادر فإن سبب اختطاف البشيري، جاء على خلفية اعتراضها على نهب الميليشيا للإغاثة وبيعها في الأسواق، والتسبب بمجاعة لأبناء الشعب.
وكانت المنظمة اليمنية لمكافحة الاتجار بالبشر، قد كشفت في بيان لها منتصف يناير الماضي معلومات صادمة عن فظائع الحوثيين بحق نحو 120 امرأة وفتاة اختطفتهن وأخفتهن قسرا في سجون سرية بصنعاء.
وعلى صعيد آخر، كشف معهد أبحاث أمريكي عن الأسباب الحقيقية التي تدفع الحوثي لإطالة أمد الصراع في اليمن، مشيرا إلى أن خبراء من الأمم المتحدة ومراقبين دوليين، رصدوا ازدهار اقتصاد الحرب لدى الحوثيين، في الوقت الذي يعاني فيه ملايين اليمنيين من الظروف المعيشية الصعبة.
وحذّر معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى، في دراسة بحثية، للباحثة إيلانا ديلوزيي، رئيسة "برنامج برنستاين لشؤون الخليج وسياسة الطاقة" في المعهد، من أن انتشار الفساد وازدهار اقتصاد الحرب في اليمن بشكل أشبه بالمافيا الدولية، يخلق عوامل غير مشجعة للسلام لدى الحوثيين.
ووفقا للدراسة، فهناك عوامل مختلفة مزعزعة للاستقرار في اليمن، مثل تطور اقتصاد الحرب في البلاد، مشددة على أنه بطبيعة الحال فإن أولئك الذين يستفيدون من هذا الاقتصاد هم أقل ميلاً بكثير لتسهيل عملية الانتقال إلى السلام، ويمكن أن يعملوا كمفسدين إذا تهددت مصالحهم.