ودع سفير خادم الحرمين الشريفين في لبنان رعايا المملكة الذين يتم إجلائهم بمطار رفيق الحريري الدولي بسبب التطورات الأمنية في الفترة الحالية.
وأكد سفير خادم الحرمين بلبنان خلال تصريحات صحفية على عدم تعرض أحد من مواطني المملكة لأذي، مبينا أن الإجلاء تم لتدابير احترازية.
- (افراح آل الخولاني) في بعدان محافظة اب .. مراسيم زفاف النبيل (محمد الخولاني)
- مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع زكاة الفطر في المهرة للعام 1445هــ
- بنك الكريمي يتصدر البنوك الخاصة في اليمن ..!!
- مكتب الشؤون القانونية بمحافظة المهرة ينظم أمسية رمضانية للمحامين و الحقوقين
- مديرة تنمية المرأة بالمسيلة تدشن توزيع كسوة العيد للأرامل والنساء الأشد حاجة.
- مؤسسة فينا خير للتنمية و الأعمال الإنسانية تدشن توزيع العيدية النقدية ل200 أسرة بالمهرة
- مركز المهرة لرعاية و تأهيل الأيتام يدشن كسوة العيد لعدد 350 يتيم.
- إدارة تنمية المرأة بسيحوت تقيم فعالية أمسيات شهر الخير الموسم الثالث.
- فعالية في يوم الصمود بمحافظة إب وسط اليمن
- القائم بأعمال أمين عام سيحوت يدشن العيادة الرمضانية المجانية التي تقيمها إدارة تنمية المرأة.
وكانت سفارة المملكة في لبنان اليوم السبت، نجحت في المرحلة الأولى من خطة إدارة الأزمات والطوارئ، وذلك بهدف إجلاء المواطنين وتأمين سلامة وصولهم إلى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت.
وبدأت المرحلة الأولى من خطة إدارة الأزمات والطوارئ عند الساعة الخامسة فجراً، مقدمةً شكرها لقيادة الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي.
إلى ذلك، قال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، السبت، إن جماعته لا تؤيد استقالة الحكومة إثر احتجاجات حاشدة في مختلف أنحاء لبنان قائلا إن البلاد أمامها وقت ضيق لحل الأزمة الاقتصادية.
وأضاف نصر الله أنه يدعم الحكومة الحالية "ولكن بروح جديدة ومنهجية جديدة" وأن الاحتجاجات المستمرة تظهر أن الطريق للخروج من هذه الأزمة ليس بفرض ضرائب ورسوم جديدة على الفقراء وذوي الدخل المحدود.
وقال "عند فرض ضرائب جديدة على الفقراء سننزل على الشارع".
وتظاهر آلاف اللبنانيين الجمعة لليوم الثاني على التوالي، وقطعوا طرقاً رئيسية في مختلف المناطق، في تحرك موحد لرفع الصوت ضد الحكومة وقرارات فرض ضرائب جديدة عليهم في بلد يشهد أساساً أزمة اقتصادية خانقة.
وعلى وقع التظاهرات التي تطالب حكومته بالاستقالة، اتهم رئيس الحكومة سعد الحريري أطرافاً في الحكومة لم يسمها بتعطيل مساعيه للمضي في الإصلاحات، مانحاً إياهم مهلة 72 ساعة لدعمها.