كشفت صحيفة ديلي ميل البريطانية، أن المعلومات الاستخبارية البريطانية، لا تستبعد إمكانية تسرب فيروس كورونا، من أحد المختبرات الصينية، رغم بقاء نظرية انتقال العدوى من الحيوانات.
وأشارت الصحيفة إلى وجود مختبرين على الأقل في مدينة ووهان الصينية، أحدهما يقع على بعد 3 أميال من سوق الحياة البرية سيئ السمعة، والآخر على بعد 10 أميال، ومن المفترض أن يكون من أكثر وحدات حفظ الفيروسات أمانا في العالم.
- القائم بأعمال أمين عام سيحوت يدشن العيادة الرمضانية المجانية التي تقيمها إدارة تنمية المرأة.
- ادارة تنمية المرأة بمديرية الغيضة تفتتح العيادة الطبية المجانية للنساء بمستشفى الغيضة المركزي.
- افتتاح مركز رعاية وتأهيل الأيتام بمدينة الغيضة
- معهد العلوم التطبيقي بالمهرة يحتفل بتخرج كوكبة من الطلبة
- الداخلية المصرية تلمّح لقضية أخلاقية وراء مقتل قائد عسكري يمني في شقته بالقاهرة
- قبل قليل.. الإعلام الحربي يبث مقطع مصور لعملية إسقاط الطائرة الأمريكية
- عاجل: قوات الحوثي تستهدف سفينة جديدة "شمال جيبوتي" (تفاصيل)
- قائد الأسطول الأمريكي.. معركتنا في اليمن هي أكبر معركة بحرية نخوضها منذ الحرب العالمية الثانية
- هل اقتربت الرواتب؟.. وزير الخارجية السعودي يكشف موعد إعلان اتفاق السلام الشامل في اليمن
- كنز أمريكي خطير في قبضة صنعاء (تفاصيل)
وكان العلماء في معهد ووهان، أول من أشار إلى أن جينوم الفيروس كان بنسبة 96 في المائة شبيها بجينوم شائع في الخفافيش.
ولكن على الرغم من سمعتها بالأمن العالي، كانت هناك تقارير محلية غير مؤكدة تفيد أن العاملين في المعهد أصيبوا بعد أن تم رشهم بالدم، ثم نقلوا العدوى إلى السكان المحليين.
ويعتقد أن المعهد الثاني في المدينة، وهو مركز ووهان لمكافحة الأمراض الذي يبعد بالكاد ثلاثة أميال عن السوق قام بتجارب على حيوانات مثل الخفافيش لفحص انتقال فيروس كورونا.
ورأى خبير السلامة البيولوجية الأمريكي، البروفيسور ريتشارد إبرايت، أن العلماء من هذه المختبرات درسوا الفيروسات دون الالتزام باحتياطات السلامة، وقال: “هذا يتطلب مستوى حماية من الفئة الرابعة، لكنهم استخدموا الفئة الثانية فقط”.