أعاد الإعلامي أحمد منصور لقاءً للمفكر الإسلامي والسياسي الكويتي عبد الله النفيسي في برنامج بلا حدود عام 2000، والذي تحدث فيه عن بداية التطبيع العلني بين العواصم العربية وإسرائيل.
وأضاف منصور : ” الدكتور عبدالله_النفيسي فى حوار شيق بلا حدود عن أسرار الاختراق الصهيونى لدول الخليج قبل 20 عامًا يكشف تفاصيل ما يجرى اليوم من هرولة بعض الدول الخليجية نحو إسرائيل”.
- (افراح آل الخولاني) في بعدان محافظة اب .. مراسيم زفاف النبيل (محمد الخولاني)
- مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع زكاة الفطر في المهرة للعام 1445هــ
- بنك الكريمي يتصدر البنوك الخاصة في اليمن ..!!
- مكتب الشؤون القانونية بمحافظة المهرة ينظم أمسية رمضانية للمحامين و الحقوقين
- مديرة تنمية المرأة بالمسيلة تدشن توزيع كسوة العيد للأرامل والنساء الأشد حاجة.
- مؤسسة فينا خير للتنمية و الأعمال الإنسانية تدشن توزيع العيدية النقدية ل200 أسرة بالمهرة
- مركز المهرة لرعاية و تأهيل الأيتام يدشن كسوة العيد لعدد 350 يتيم.
- إدارة تنمية المرأة بسيحوت تقيم فعالية أمسيات شهر الخير الموسم الثالث.
- فعالية في يوم الصمود بمحافظة إب وسط اليمن
- القائم بأعمال أمين عام سيحوت يدشن العيادة الرمضانية المجانية التي تقيمها إدارة تنمية المرأة.
وكان النفيسي وقتها قد كون حملة شعبية لمواجهة التطبيع، من خلال مؤتمر شعبي لمواجهة التطبيع، والذي كان يترأس الأمين العام له.
وعن سبب قيامه بذلك، هو ما رآه من بعض العواصم العربية حينها، والتي قامت باستقبال رسمي لعدد من الزعماء اليهود منهم رابين، أشد الكارهين للعرب، وسيمون بيريز منفذ مجزرة قانا.
نبوءة للمفكر “النفيسي” قبل 20 سنة
وتنبأ النفيسي وقتها أن الدول الخليجية يصعب عليها أن تتجاسر وترفض طلبا امريكيا لمحاولة التطبيع مع الكيان الصهيوني.
يذكر أن الأهداف الأساسية لتأسيس المؤتمر الشعبي لمقاومة التطبيع مع إسرائيل، حينها كان يتضمن شرح أهداف إسرائيل للتطبيع مع منطقة الخليج، وكشف حقيقة مطامع إسرائيل في منطقة خيبر بالسعودية، بالإضافة إلى حجم التجارة المتبادلة بين دول الخليج وإسرائيل، ومعرفة الصورة المستقبلية للجهد الشعبي لمقاومة إسرائيل.
وكان النفيسي أيضا قد تنبأ قبل 20 عاما وهو ما تحقق أن ن الأمريكيين قادمون إلي المنطقة ، وسوف يمكثون فيها ، منوها أن مكوثهم يعني تصعيد الإسرائيليين، وتفكيك الحالة الإسلامية.
وأضاف أن الحالة الإسلامية هي العائق الوحيد للأمريكان ، لذلك فهناك استراتيجية أمريكية بضرورة تفكيك هذه الحالة ، تحت أي مسمي، لافتا إلى أنه يتوقع خلال الأعوام القادمة تضييق الحالة علي كافة الإسلاميين بشتي مسمياتهم وراياتهم في إقليم الخليج والجزيرة العربية.