اثار طبيب مصري غضب كبير في اوساط المصريين بعد ان اخبر والد طفلة مصابة بالضمو .

اذ كان الطبيب قد اخبر الوالدين ان الابرة التي سيتم اعطائها للطفلة تكلف 40 مليون ، واعتقد الطبيب ان الابوين لن يتمكنا من جمع المبلع.

• (افراح آل الخولاني) في بعدان محافظة اب .. مراسيم زفاف النبيل (محمد الخولاني)
• مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع زكاة الفطر في المهرة للعام 1445هــ
• بنك الكريمي يتصدر البنوك الخاصة في اليمن ..!!
• مكتب الشؤون القانونية بمحافظة المهرة ينظم أمسية رمضانية للمحامين و الحقوقين
• مديرة تنمية المرأة بالمسيلة تدشن توزيع كسوة العيد للأرامل والنساء الأشد حاجة.
• مؤسسة فينا خير للتنمية و الأعمال الإنسانية تدشن توزيع العيدية النقدية ل200 أسرة بالمهرة
• مركز المهرة لرعاية و تأهيل الأيتام يدشن كسوة العيد لعدد 350 يتيم.
• إدارة تنمية المرأة بسيحوت تقيم فعالية أمسيات شهر الخير الموسم الثالث.
• فعالية في يوم الصمود بمحافظة إب وسط اليمن
• القائم بأعمال أمين عام سيحوت يدشن العيادة الرمضانية المجانية التي تقيمها إدارة تنمية المرأة.

الا ان الوالدين استطاعا جمع ذلك المبلغ ، ليفاجأ بالطبي يخبرهما ان الابرة لن تشفي ابنتهم.

وتسأل بعض الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي انه اذا كانت لا توجد اية فائدة للابرة المزعومة فلماذا منح الطبيب الوالدين الامل ودفعهما لجمع المبلع.

البعض طالب والدا الطفلة برفع قضية ضد هذا الطبيب المخادع الذي منحهما امل كاذب وقام بخداتعهما بطريقة لئيمة. 

وكان طبيب مصري فد كشف معلومات مهمة تتعلق بالحقنة التي تم جمع 40 مليون جنيه لعلاج الطفلة رقية بها.

وأوضح الدكتور أشرف السلاوي، استشاري المخ والأعصاب، تفاصيل حالات مرضى ضمور العضلات، مشيراً إلى أن الحقنة لا تشفي من المرض.

وقال السلاوي، ، إن علاج هذا المرض جيني فيما تعمل الحقنة على إنتاج نسخة من الجين الذي يوجد به خلل وتسبَّب في مرض الضمور العضلي.

وأضاف، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أن هذه الحقنة يحصل عليها المريض في الوريد لمرة واحدة فقط.

وتابع أن الحقنة لا تشفي، ولكن فائدتها في حال حصول المريض عليها مبكراً مع بداية ظهور الأعراض، وهذا لا يرتبط بالعمر، فإنها تؤدي إلى توقف المرض.

وأكد أن الحصول المبكر على الحقنة يساعد بشكل كبير على وقف تطور المرض، ووفقاً لدراسات فإن نسبة الوفاة للمريض خلال عامين من ظهور الأعراض في المتوسط تكون 100% ولا تنجو أي حالة، ومع الحصول على الدواء، فقد يرتفع أمد الحياة مبدئياً لمدة 5 أعوام.