لن تتوقعوا من هي العجوز المسنّة التي يحرص تريزيجيه على تقبيل قدميها بعد كل مباراة للمنتخب المصري

مواقف كثيرة في حياة اللاعب المصري محمود حسن تريزيجيه، الذي أسعد المصريين بإحراز هدف التعادل أمام الرأس الأخض، وبعد هدف التعادل الذي أحرزه لاعب منتخب مصر ونادي طرابزون سبور التركي، محمود حسن تريزيجيه، تساءل البعض عن دور الأم في نجاحه، وما العادة التي يقوم بها كل زيارة تجعله مرضيًا عنها في قلبها، التي لعبت دورًا مهمًا في حياته المهنية، بحسب تصريحات تلفزيونية سابقة له عبر شاشة «دي ام سي»، وحديثه عنها في منشورات عبر صفحته على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرامحديث تريزيجيه عن والدته

بركة رضا الأم وحسن معاملة الزوجة، كان فارقًا كبيرًا لنجم منتخب مصر، محمود حسن تريزيجيه الذي سجل هدف التعادل أمام منتخب كاب فيردي، وعن والدته قال في تصريحات تلفزيونية سابقة، إنه لا يدخل المنزل إلا ويقبل قدمها:«أمي دي مفيش مرة أدخل البيت غير لما أبوس رجلها، دي أي حاجة أعملها لها مش هقدر أوفي حاجة من اللي عملتها».

اقراء ايضاً :
من: اليمن الآن

 

وأكد «تريزيجيه» أنّ أصعب شيء واجهه بعد الاحتراف خارج البلاد، هو بعده عن والدته، التي تركت إخوته وانتقلت للإقامة معه في القاهرة.وتعتبر والدة ترزيجية كل شيء في حياته بعد وفاة والده، وقال أثناء إحدى المباريات:«والدي توفي وأنا بلعب، قعد يقولهم الواد في إيه، مبيلعبش ليه» وكان يروي تلك التفاصيل وهو يستعيد ذكريات والده، ويبكي على فراق الأب